5 Comments

About Nasr

Dedicated Arab journalist and political analyst for 37 years – responsibly liberal, you can love to hate me or hate to love me!
  • 2006-2012: President & Editor-in-Chief, Aaram.net (London, UK and Amman, Jordan) www.aaram.net

Online news website launched by Nasr Al-Majali under Aaram Media Solutions company in 2006, (private venture).

 

  • 2001-2006: International Editor, Elaph.com (London, UK)

  

  • 2005-2006: Consultant, Higher Committee on Strategic Media (Manama, Bahrain)

 

  • 2003: Consultant, Saudi Research and Marketing (Riyadh, KSA)

  

  • 2000-2001: International Editor, United Press International (London, UK)

  

  • 1994-1997: Editor-in-Chief, Al Mushahed (London, UK) – first BBC Arabic Magazine –

 

  • 1992-1993: Managing Editor, Attadamon Magazine (London, UK)

  

  • 1990-1991: Managing Editor, Sawt Al-Kuwait (London, UK)

  

  • 1984-1989: Managing Editor, Asharq Alawsat (London, UK)

  

  • 1982-1984: International Affairs Editor, Al-Khaleej Newspaper (Abu Dhabi, UAE)

  

  • 1979-1982: Foreign Affairs correspondent, Al-Rai (Amman, Jordan)

 

5 comments on “About Nasr

  1. مهلا nasrmajali.wordpress.com وشكرا لك لمعلوماتك لقد التقطت بالتأكيد عن أي شيء جديد من هنا. لم أكن على النقاط ومن جهة أخرى تجربة فنية عديدة على استخدام هذا الموقع ، منذ أن كنت من ذوي الخبرة لتحديث موقع العديد من الحالات السابقة لأتمكن من الحصول عليها ليتم تحميلها بشكل صحيح. وإذا كنت أفكر في استضافة الويب الخاص بك على ما يرام؟

  2. شيئا ضد المقال ، ولكني اختلف مع بضع نقاط لبعض extenct. أنا على الأرجح أقلية رغم ذلك ، لول. شكرا لتقاسم على nasrmajali.wordpress.com.

  3. ألا تعجبون مما يقوله هؤلاء الحمقى ؟!

    أستغرب وأتعجب كثيراً مما يقوله أنصاف المثقفين فى وقتنا الحالى من الأعلاميين وبعض المتحذلقين والمشايخ وغيرهم الذين يطلون علينا ليل نهار بصورة شبه دائمة على الفضائيات والصحف ويعرضون علينا أفكارهم التى هى فى الحقيقة زبالة العقول والأفهام ويدَّعون أن هذه وجهات نظرهم وإن إختلاف الرأى لا يُفسد للود قضية كما يزعمون !!

    وفى واقع الأمر فهذه المقولة هى حق يُراد به باطل فهناك من الأمور البديهية المتعارف عليها عند أسوياء العقول ولا تحتمل أى خلاف كأن ترى الشمس فى السماء فلا يستطيع أحد أن يقول أنها غير موجودة وإن هذه وجهة نظره فما ذنبنا نحن إذا كان هذا الشخص أعمى فلا يراها أو يزعم أنها غير موجودة !! وإليكم فى السطور الآتية بعض أمثلة هؤلاء :-

    1 – الذين يُسمونهم هيئة كبار العلماء بالسعودية وتسميتهم الحقيقية عملاء السلطان وإخوان الشيطان !! فقد بلغوا حداً من الوقاحة أنهم يكفروا من نام عن صلاة الفجر ولا يكفرون من باع دينه وبلده ووطنه للأمريكان !!

    2 – المشايخ الذين يزعمون أنهم ” سلفيين ” والذين يهاجمون بضراوة من أكل بيده اليسرى أو دخل إلى الحمام بقدمه اليمنى ولا يتفوهون بكلمة تجاه من وضع ثروات العرب فى البنوك الأمريكية والأوروبية وأهان المصريين وأذلهم فى بلاده وأكل حقوقهم وقام بتلفيق القضايا لهم وإعتقلهم بدون أى محاكمة !!

    3 – الذين يتهمون من يهاجم العنصرية البغيضة التى يقوم بها بدو السعودية ضد المصريين وغيرهم بأنه من الشيعة أو يعمل لحساب إيران !! وكأن إيران هى بلاد الحرية والعدالة فما هذه البلاهه !!

    4 – بدو السعودية الذين يظنون أن من جاء للعمل عندهم بأنهم هم من يرزقونه وليس الله رب العالمين وأنهم يقدرون على طردهم من بلادهم فى أى لحظة مما قد يعرضهم للموت جوعاً ومع ذلك يزعمون أنهم مسلمون !!

    5 – هؤلاء العبيد المحرومون من أبسط حقوقهم فى السعودية ويظنون أنهم يعيشون فى جنات النعيم !!

    6 – الذين يزعمون أن جميع المصريين المقيمين فى السعودية يعاملون معاملة حسنة فهل عندما يفقد الإنسان جواز سفره ويُحرم من حرية العمل والسفر وإستقدام عائلته ومساواته فى الراتب مع نظيره السعودى بل وحتى إستخراج رخصة قيادة يكون حراً ومحترماً ؟! وهل يقول بهذا إلا من هو منعدم الشعور والإحساس والضمير والكرامة ؟!

    7 – الذين يزعمون أن إغلاق السفارة السعودية بالقاهرة يؤدى ألا يتمكن المصريين من أداء الحج والعمرة ونحن نقول لهم أن شرط الحج والعمرة هو ” لمن إستطاع إليه سبيلاً ” وبناءً عليه فإغلاق السفارة يؤدى إلى سقوط الفريضة . فلو أن المليارات التى تدخل السعودية نظير الحج والعمرة خُصصت لإيجاد مأوى وعمل لأطفال الشوارع لكان ذلك أفضل ألف مرة من أداء الحج والعمرة .

    8 – ذهاب سعد الكتاتنى إلى السعودية لكى يبوس القدم ويبدى الندم على غلطته فى حق الغنم فهو لم يُهن نفسه فقط ولكنه أهان المصريين جميعاً !! فهؤلاء لا يفهمون إلا منهج القوة أو كما يقول المثل ” يخاف ولا يستحى ” !!

    9 – الذين يزعمون أن الثورة المصرية قد نجحت !! فلو سرقت عصابة من اللصوص مالا وهربت فى قطار فهل إذا قمنا بتغيير السائق نكون قد أعدنا المال أو قضينا على اللصوص ؟!

    وفى النهاية أتوجه برسالة خاصة إلى الطبيب المصرى البطل د/ أسامة أنور المُحتجز هو وزوجته الطبيبة فى السعودية بلا عمل منذ أكثر من أربع سنوات ويعيشون مع أطفالهما الصغار بدون كهرباء أقول له :- ” إصبر فإن الله ناصرك على القوم المجرمين ” .

    بقلم
    ناديا صالح
    إعلامية وصحفية

  4. ما هى حقيقة دور السعودية فى الثورة المصرية ؟؟

    يُخطئ المصريون كثيراً إذا ظنوا أنه لا شأن لنا بالسعودية ولابد لنا أولاً أن ننشغل بإصلاح أوضاعنا الداخلية من فوضى إقتصادية وإجتماعية وأمنية ولكن فى الحقيقة هذا جهل ووهم وضلال مبين فكل هذه الأزمات إنما هى أزمات مفتعلة حتى لا تنتصر ثورتنا ويقوم بتدبيرها ما يُعرف بالطرف الثالث أو اللهو الخفى !! فلا بد لنا من قطع رأس الأفعى حتى تُحل هذه الأزمات وهذه الرأس عبارة عن ثالوث شيطانى وكره فى مدينة الرياض مكون من سعوديين ويهود وأمريكان .

    إن السعودية تعلم جيداً أن إنتصار الثورة المصرية يعنى الحرية والكرامة لأكثر من 80 مليون مصرى داخل مصر وأكثر من مليون ونصف بالسعودية وهى لا تريد ذلك ولكن لماذا هذه المكائد والمؤمرات وإنفاق المليارات ؟؟ إنه الحسد والحقد الدفين الذى يشعره هؤلاء البدو الهمج المتخلفين تجاه أعرق شعوب العالم وأكثرها حضارة ألا وهو شعب مصر العظيم ، إنها نفس نظرة وشعور القزم تجاه العملاق !!

    لقد نجح المخلوع مبارك فى تحويل المصريين بالسعودية إلى عبيد خانعين أذلاء مهانين وهذا هو ما تريده السعودية ولذلك حاولت إنقاذه بكل وسائل الترغيب والترهيب وعندما فشلت فى ذلك عمدت إلى إنقاذ نظامه من السقوط وذلك بالطرق الآتية :-

    1 – التضليل الإعلامى عن طريق شراء الإعلاميين والصحفيين بالمال .
    2 – دعم فلول النظام السابق فى الأجهزة السياسية والإقتصادية والأمنية .
    3 – تجنيد عشرات الآلاف من البلطجية لنشر الفوضى والرعب فى الشارع المصرى .
    4 – الحصار الإقتصادى وحجب المساعدات الدولية عن مصر .
    5 – الدعم المادى والمعنوى اللامحدود لأصحاب اللحى والجلاليب أو ما يُعرف الآن ” بالسلفيين ” وكانوا يُطلق عليهم فى الماضى ” الدراويش ” والذين يُمارسون الدجل بإسم الدين وذلك فى محاولة لخداع الشعب المصرى المعروف بتمسكه الفطرى بالدين .

    إن السعودية مثلها كمثل إحدى البغايا وقد إرتدت النقاب فهى لا تخدع إلا المغفلين ولكنها فى حقيقة الأمر تمارس الدعارة فى جميع المجالات وذلك على النحو التالى :-

    1 – الدعارة السياسية بما تُحيكه من مكائد ومؤمرات ضد الدول العربية الآخرى مما يحول دون إستقرارها وتقدمها .

    2 – الدعارة الإقتصادية وذلك بنقل الثروة العربية إلى أمريكا وأوروبا وهذه الثروة كفيلة بأن تجعل العرب أكثر شعوب العالم غنى وثراء .

    3 – الدعارة الإعلامية فلهم قنوات تليفزيونية وصحف معروفة تقوم بنشر الدجل وترويج الأكاذيب والشائعات من أجل تلميع صورة السعودية محلياً وعربياً ودولياً .

    4 – الدعارة العسكرية وذلك عن طريق دعم تنظيم القاعدة وغيرها من التنظيمات الإرهابية التى تقوم بقتل الأبرياء المسالمين مما يدل على ولعهم بالفوضى وسفك الدماء .

    5 – الدعارة الإجتماعية فالمجتمع السعودى يُعد أشد المجتمعات جهلاً وتخلفاً فى العالم وهذه حقيقة لا يُنكرها إلا كل أعمى أو جاحد !! فالعنصرية الجاهلية البغيضة تُمارس ضد العمالة الوافدة والتفاوت هائل فى الثروات بين طبقات المجتمع والشباب يفتك به البطالة والإدمان والدعارة والشذوذ وغالبية الفتيات سقطن فى مستنقع الرذيلة بسبب الكبت والحرمان والمرأة تُعامل كأنها كنبة أو كرسى فى البيت فلا قيمة لها ولا وزن فهى تتزوج ولا تعلم لماذا وتُطلق ولا تعلم أيضاً لماذا !!

    إن جرائم بدو السعودية تجاه المصريين فيها قد فاقت كل تصور وتجاوزت كافة الخطوط الحمراء وأخرها تلك الجريمة البشعة والغير مسبوقة ضد الطبيب المصرى البطل د / أسامة أنور وزوجته الطبيبة وأطفالهما الصغار والتى هزت مشاعر الملايين داخل مصر وخارجها إلا مشاعر وزير الخارجية المصرى الهمام الذى يُمارس منذ تعيينه سياسة القرد الصينى الذى لا يسمع ولا يرى ولا يتكلم ولا ندرى على وجه التحديد متى يسمع ويرى ويتكلم !!

    بقلم
    ناديا صالح
    إعلامية وصحفية

  5. 2012 MEXICAN ELECTION :VOTE COACCION (MEXICAN PLUTOCRACY TIRANNY) VERSUS PROGRESIT DEMOCRACY. MEXICAN PEOPLE HAVE EXTREME NEEDED ECONOMIC HUMAN RIGTHS, INSTEAD OF SUPER-PRIVILEGES, SUPER-SALARY AND SUPER-PREROGATIVES OF THE MEXICO,S PLUTOCRATIC RULING CLASS.

    After several decades in power the PRI had become a symbol of corruption and electoral fraud: National Survey on Vote Coercion and Buying) According to the research results, during the past federal elections 2000 around one of every seven citizens (approximately 7.8 million people) were contacted by a political actor through this kind of actions. The population most vulnerable to vote buying and coercion is the one living in rural zones, highly disputed urban zones, and in regions where high levels of ana lphabetism and extreme poverty are found. Autor: Ricardo Aparicio: Año: 2002.Páginas: 79-99 Número de Revista: 20 FLACSO MEXICO.

    Mario Vargas LLosa has called MEXICO HAS BEEN PERFECT DICTATORSHIP” but Millions Mexican-Plutocracy-hopeless-people have felt “MEXICO HAS BEEN A PERFECT PLUTOCRACY TYRANNY ( PLUTOCRACY´S CORRUPTION AND IMPUNITY HAVE BEEN ALLWAYS ALLOWED). THIS PLUTOCRACY TIRANNY HAS STOPPED MEXICAN DEVELOPMENT AND PEOPLE IN ESTRUCTURAL NO EMPLOYMENT AND NO ECONOMICAL OPPORTUNITIES.

    WORKER PEOPLE HAVE REQUESTED SINCE LONG TIME AGO NO MORE PLUTOCRACY. PEOPLE IN MEXICO HAS WANTED A TRULY ECONOMICAL DEMOCRACY.

    Mario Vargas LLosa ha dicho que “MEXICO ES UNA DICTADURA PERFECTA”, Pero millones de Mexicanos “desahuciados.por.la.PlutocraciaMexicana”, hemos sentido que ha sido una “TIRANIA DE LA PLUTOCRACIA MEXIANA” (UN REGIMEN QUE SUPERPRIVILEGIA A LA CLASE GOBERNANTE, A LOS GRUPOS DE PODER Y A LOS EMPRESARIOS BENEFICIADOS POR EL REGIMEN PLUTOCRATICO, PUES LA PLUTOCRACIA A DETENTADO EL PODER DE MANERA ABUSIVA E INJUSTA EN EXCESO, SUBYUGANDO AL PUEBLO CON UN ETERNO ESTADO “DE VULNERABILIDAD CRITICA Y ESTRUCTURAL( POLITICA A-TI-NADA “NOTHING TO YOU”).

    Mexican people have lived with Clientelism since Mexican Post-revolution (1929) is our political system at the heart of which is an asymmetric relationship between groups of political actors described as patrons and clients. Clientelism is as a set of actions based on the principle take there, give here, with the practice allowing both clients and patrons (MEXICAN PLUTOCRACY REGIMEN) to gain advantage from the other’s support

    Here relationships between the patron (patronus) and client (cliens) (MEXICAN PEOPLE HAVE RECEIBED SALARY “AVIADORES”, MONEY, FOOD, MATERIALS ….) were seen as crucial to understanding the political process. While the obligations between these were mutual, the key point is they were hierarchical. These relationships might be best viewed not as an entity but rather as a network (clientela), with the patronus himself perhaps being obligated to someone of greater power, and the cliens perhaps having more than one patron. These extensions increase the possibilities of conflicting interests arising

    A key to understanding clientelism might lie in stressing not only the mutually beneficial relationships of exchange but also asymmetries in power or standing.(MEXICAN PLUTOCRACY HAS MONOPOLIZED POLITICAL POWER ANS MEXICAN MONEY “BUDGET”) Implied is a certain selectivity in access to key resources and markets. Those with access, the patrons (and/or sometimessub-patrons or brokers) rely on the subordination and dependence of the clients. In return for receiving some benefits the clients should provide political support. Clientelism as a strategy of political organisation is substantially different from other strategies which rely on appeals to wider programmatic objectives or simply emphasize higher degrees of competence. It is often assumed that clientelism is a vestige of political underdevelopment and that politcial modernization will reduce or end it. But alternative views stressing the persistence of clientelism – and the patronage associated with it – have been recognized.[1][2][3]

    VICENTE FOX FALTA A LA FIDELIDAD DE TODO LO QUE LO HIZO PRESIDENTE, PUES TEME QUE LE RECORTEN SU CUANTIOZA “PENSION DE POR VIDA”. ES TRISTE QUE LOS DIRIGENTES POLITICOS EN MEXICO SE HAN DEDICADO A ENRIQUECERSE CON EL REGIMEN SUPER OBSOLETO DE LA PLUTOCRACIA MEXICANA (SURGIDO EN 1929) EN LUGAR DE CUMPLIR CON SU PAPEL DE REPRESENTANTES POPULARES Y MODERNIZARLO PARA QUE TODOS LOS MEXICANOS SE PUEDAN BENEFICIAR Y LO QUE ES MAS IMPORTANTE HACER FRENTE COMO PAIS A UN MUNDO SUPER COMPETIDO Y DONDE LA MAYOR ECONOMIA EXPORTADORA SUBSIDIA SUS EXPORTACIONES.

Leave a comment